فى انطلاقة جديدة لحزب الجبهة بعد 25 يناير، تعلن 6 كيانات جديدة اندماجها رسمياً داخل "الجبهة" وتشمل "حزب التحالف، ائتلاف من أجل مصر، حزب مصر الأم و ليبراليين 25 يناير وشباب مصر الحر وحركة حماية"، فى مؤتمر صحفى ينعقد بنقابة الصحفيين غداً الثلاثاء تحت شعار "المشروع المصرى"، لينضم المهندس وائل نواره والدكتور عمر سيد الأهل وعدد من شباب 25 يناير من بينهم إسراء عبد الفتاح وأحمد بدوى وباسم فتحى وحسام الدين على.
"المشروع المصرى" هو برنامج نهضوى للبلاد فى شتى المجالات يضع تصور لمصر فى شتى لمجالات توافقت عليه جميع الكيانات المنضمة لحزب الجبهة، بحيث يكون بمثابة البرنامج الانتخابى الموحد لمرشحى حزب الجبهة، وفقا لما يؤكده المهندس حسام الدين على أحد مؤسسى حركة ليبراليين 25 يناير.
وأضاف حسام الدين، أنه جارى بحث إمكانية أن يكون للقيادات الجديدة المنضمة للجبهة نصيب فى عضوية الهيئة العليا والمناصب التنفيذية، مضيفاً "نحن لم ندخل الجبهة لإحداث صراع، وإنما التنسيق وتحقيق البرنامج الذى اتفقنا علية للعمل داخل الجبهة".
وأشارت الناشطة إسراء عبد الفتاح، التى وقعت استمارة العضوية منذ يومين، إلى إن سبب اختيار الكيانات الجديدة "الجبهة" هو ثباته على موقفه قبل وبعد ثورة 25 يناير.
وحول إمكانية خوضها الانتخابات البرلمانية، قالت عبد الفتاح " إذا رشحنى الحزب سأخوض الانتخابات"، موضحة أن "الحزب" بصدد تشكيل لجنة انتخابية لبحث قائمة مرشحى الحزب وإمكانية التنسيق مع الجبهات والأحزاب الأخرى.
فيما أوضح الدكتور إبراهيم نوار الأمين العام لحزب الجبهة، أن المجموعة المنضم والتى منها عدد من قيادات "غد أيمن نور" جاءت بعد أن فشل الحزب والتيارات الأخرى فى إيجاد دور لها بعد الثورة، فى حين استطاع الجبهة خلال الثورة إثبات أنه مظلة الديمقراطية للممارسة العمل السياسى.
وأوضح نواره أن انضمام الكيانات الجديدة جاء بناء على مشاركتهم فى انتخابات المراكز والمحافظات وفى حال فوزهم ودخولهم المؤتمر العام سيكون لهم الحق فى خوض الانتخابات على المقاعد القيادية داخل الحزب، نافيا وجود نية لديهم لخوض الانتخابات على مقعد رئيس الحزب.
"المشروع المصرى" هو برنامج نهضوى للبلاد فى شتى المجالات يضع تصور لمصر فى شتى لمجالات توافقت عليه جميع الكيانات المنضمة لحزب الجبهة، بحيث يكون بمثابة البرنامج الانتخابى الموحد لمرشحى حزب الجبهة، وفقا لما يؤكده المهندس حسام الدين على أحد مؤسسى حركة ليبراليين 25 يناير.
وأضاف حسام الدين، أنه جارى بحث إمكانية أن يكون للقيادات الجديدة المنضمة للجبهة نصيب فى عضوية الهيئة العليا والمناصب التنفيذية، مضيفاً "نحن لم ندخل الجبهة لإحداث صراع، وإنما التنسيق وتحقيق البرنامج الذى اتفقنا علية للعمل داخل الجبهة".
وأشارت الناشطة إسراء عبد الفتاح، التى وقعت استمارة العضوية منذ يومين، إلى إن سبب اختيار الكيانات الجديدة "الجبهة" هو ثباته على موقفه قبل وبعد ثورة 25 يناير.
وحول إمكانية خوضها الانتخابات البرلمانية، قالت عبد الفتاح " إذا رشحنى الحزب سأخوض الانتخابات"، موضحة أن "الحزب" بصدد تشكيل لجنة انتخابية لبحث قائمة مرشحى الحزب وإمكانية التنسيق مع الجبهات والأحزاب الأخرى.
فيما أوضح الدكتور إبراهيم نوار الأمين العام لحزب الجبهة، أن المجموعة المنضم والتى منها عدد من قيادات "غد أيمن نور" جاءت بعد أن فشل الحزب والتيارات الأخرى فى إيجاد دور لها بعد الثورة، فى حين استطاع الجبهة خلال الثورة إثبات أنه مظلة الديمقراطية للممارسة العمل السياسى.
وأوضح نواره أن انضمام الكيانات الجديدة جاء بناء على مشاركتهم فى انتخابات المراكز والمحافظات وفى حال فوزهم ودخولهم المؤتمر العام سيكون لهم الحق فى خوض الانتخابات على المقاعد القيادية داخل الحزب، نافيا وجود نية لديهم لخوض الانتخابات على مقعد رئيس الحزب.